مع افتتاح العام الدراسي الجديد في الولاية برز إلي
السطح من جديد إشكالية الدراسة والعطلة في الريف حيث تسبب وجود عشرات الأسر
في
الأرياف والبوادي لقضاء عطلة الخريف في غياب
كبير من طرف الطلاب أمس علي عموم تراب الولاية عن مقاعد الدراسة في مختلف
المؤسسات التعليمية،
فيما تقول بعض
المعطيات إن الطلاب لن
يحضروا إلى قاعات الدراسة قبل النصف الثانى من أكتوبر أى بعد انتهاء عيد الأضحى
المبارك كما أن المدرسين سيعودون لمتابعة العطلة لحين بدء الدراسة بشكل جدي وهو
ما يضاعف من حجم المشكلة
وفي ظل غياب الطلاب أمس حضر معظم طواقم إدارة المدارس وعدد
من الأساتذة والمعلمين البعض منهم توجها إلي إدارة
التعليم بلبراكنه لمعرفة أماكن عملهم الجديدة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق