
كما تساءل بعضهم عن مصير هذه الضريبة
والي أية جهة تذهب ؟وهو الأمر الذي يعجز عنه غالبية الأسر في المنطقة خصوصا في فصل
الخريف والصيف نتيجة ارتفاع سعر طن الماء وتدني موارد الدخل لدي هذه الأسر.
هل إلي جيب العمدة الشيباني ولد بيات ,أم إلي
مدير وكالة خدمات المياه في الوسط الريفي الخليل ولد أحمياده ,خصوصا أنها تمثل
ميزانية معتبر لموارد البلدية حيث يزيد عدد الحنفيات المنزلية في المنطقة علي 200
حنفية .
وفي اتصال أجرته
مدونة جلوار مع مسير الحنفية قال بأنه وجد هذه الضريبة في الوثائق التي سلمتها له
الوكالة وأنه لا يدي السبب في وضعها ولا لأية جهة تستفيد منها حسب قوله .
نقلا عن مدونة جلوار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق