أغشوركيت: مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ

لا تمر بأي جانب من جوانب المدينة إلا مررت بمشروع كان هنالك ثم غدى حاله  "من يحي العظام وهي رميم"

ما هو مصير هذه المشاريع بعد أن تخلى عنها روادها ؟

وهل وصلت المساعدات المالية لصالح المشاريع وتمويلها التي أعلن عنها رئيس الجمهورية مطلع العام المنصرم ؟

وإذا كانت وصلت فماهي آثارها على تلك المشاريع ؟

وهل يمكن لنساء أغشوركيت استرداد ما سلبتهم العواصف والكثبان الرملية التي تزحف على مشاريعهم ؟

هذا ويذكر أنه في فترة من الفترات كان المشروع الظاهر في الصورة ينتج العشرات الكيلوغرامات من شتى أصناف الخضر ، وقد استفادت منه نسوة لسن بالقليلات ، واليوم آل إلى ما آل إليه ، لا يوجد فيه نوع واحد من الخضر ، ولا تسأل عن حال أشجاره ( يبست واعكوبت زاد @@ الدني ذيكي  )

من صفحة شاب أغشوركيت على الفيسبوك