
وقد لوحظت هجرات قامت بها جهات قبلية
واجتماعية من أجل ضمان زيادة المسجلين في اللوائح المحلية من خلال سفر عدد من
الأسر لمناطقهم الأصلية والتسجيل فيها لزيادة الحصة التي يفاوض عليها النافذون
المحليون في دعمهم لمختلف القوى السياسية قبيل الانتخابات القادمة.
يأتي هذا الحراك في الأسبوع الأخير من
المدة المخصصة رسميا حتى الآن للإحصاء ذي الطابع الانتخابي رغم أحاديث واسعة عن
بطء سير العملية وعدم كفاية الوقت المخصص لها وسط تكهنات بتأجيل آخر للانتخابات
حتى العام القادم.
نقلا
عن مدونة جلوار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق